.
راحت اضوى.
تركتني وراحت..
بس انا ادري انها مو مصدقة..
بتفكر فيها وماتصدق..
ادري فيها تعرف اني احبها وماشوف غيرها..
نزلت لمشعل.
مشعل: "ها بشّر؟"
"كل زق انت والزبالة حقتك!!!"
مشعل: "وشفيك انت وشفيك استغفرالله!"
"ودني بيتي يامشعل"
مشعل: "بيتك؟ والاستراحة؟"
"ودني بيني مابي اشوف احد"
مشعل: "طيب وش صار؟"
"بتمشي ولا احاكي احد ثاني يجيني؟"
مشعل: "لا لا ابمشي"
و وداني البيت ولا حكيت ولا كلمة.
كان بالي مشغول بأضوى..
وش اقول لها؟
طيب ليه كذبت؟
هي يمكن كانت بتصدقني لو قلتلها الصدق..
بس دامي كذّبت عمرها مارح تصدق..
ارسلت لها رسالة.
"حولك احد؟ ابيك ضروري"
ماردت.
مو عوايدك يا ضاوي ماتردين..
ماعليه يمكن مشغولة.
وانتظرتك بغرفتي..
ماتحركت منها..
نمت.
حلمت فيك..
كنتي بعيييده
ماسكة ايد واحد ثاني..
وانا جلست اركض...
لين وصلت عندك..
مسكت ايدك.
قمتي تصارخين:
" ابعد!
ما ابيك!
وخر عني!
ما احبك!"
فزيت من نومتي
ما احبك؟
مابعمرك قلتيها لي..
صح انه حلم..
بس اوجعتيني فيه..
حاكيتك..
ابيك..
احتاجلك..
احتاج اسمع منك كلمة احبك عزوزي..
علشان اتأكد انه كان حلم و مستحيل يصير صدق..
مارديتي..
جت أمي.
"عزيز انت هنا؟ متى جيت؟"
"الصبح"
"وليه ماعلمتني يمه"
"كنت تعبان قلت انام واذا قمت علمتك"
"وشفيك بسم الله عليك"
"مافيني الا العافية بس كنت دايخ شوي والحين صرت احسن"
"طيب وش رايك دامك موجود والغدا جاهز تتغدى معاي"
"يلا ابدل واجيك"
"انتظرك انا حبيبي"
"يمه"
"آمر يمه"
"وش تسوين لو احد كذب عليك"
"احد مثل مين"
"شخص انتي مره تحبينه ويحبك"
ابتسمت امي: "لو مره يحبني واحبه بعمرنا مانكذب على بعض"
"بس هو اضطر انه يكذب"
"والله انا بقولك من وجهه نظري.. ماحب الكذب ويطيح من عيني الانسان اللي يكذب.."
اضوى بعد ماتحب الكذب..
مابعمري كذبت عليها..
بس هالمره..
ليش ماتردين عليّ اضوى!
قلت لمشاري السالفة و قالي نامي وهو بيتصرف
مانمت..
دق عزيز مليون مره..
وبكل مره يدق فيها اقعد اتامل اسمه بشاشه الجوال..
ولا ارد.
وش تبي تقول؟
مابي احاكيك الحين..
مابي اتخذ قرارات انا مو قدها..
حاكيت مشاري.
مشاري: "هلا مانمتي؟"
"مشاري عزيز بس يدق علي"
مشاري: "عطيني رقمه الواطي هذا"
"لا مابي مشاكل بينه وبينك، ابي انا اتفاهم معه.."
مشاري: "ردي عليه و تفاهمي طيب"
"ابي اشوفه. وابيك معاي"
مشاري: "ابشري، وين ومتى"
"مادري الحين بحاكيه و بعلمك"
ارسلت لك رسالة يا عزيز
"بكره الساعة ١٠الصباح نفس المطعم ابي اشوفك ضروري"
دقيت عليّ.
-هلا
-ليش مو قاعدة تردين
-ماكان الجوال عندي
-طيب، قبل لاتقولين اي شي، انا عندي حكي و ابي اقوله
-بكره
-لا الحين
-بكره عزيز الحين مالي خلق اسمع شي
-لازم تسمعين احتاج اقولك!
-عزيز واللي يرحم امك مالي خلق اتناقش معك، مع السلامة
وسكرت.
احساس غريب اني مو طايقتك
تركت جوالي مابي افكر فيك ولا اكلمك.
حاكيت عنود تجيني و قضيت اليوم معها.
-اليوم الثاني الصباح-
رحت على موعدنا انا واضوى.
جلست انتظرها.
مرتب وش بقول
ادري انك بتفهمين
ومانتيب طالعة من هنا الا وانتي راضية عنّي.
جيتي.
والصدمة.
ان معك مشاري.
مشاري؟
ليه؟
وش جاب مشاري معك؟
مشاري: "السلام عليكم"
"هلا وعليكم السلام"
مشاري: "شخبارك عزيز"
"تمام الحمدلله"
اضوى: "يلا احكي وش عندك اسمعك"
و بلحظة نسيت كل اللي كنت مرتب اقوله.
بلحظة راح كل شي عن بالي.
ماعرف اركب كلمتين على بعض.
اكتفيت بالسكوت والنظر لوجهك.
كان مبين التعب على وجهك..
عيونك ذبلانه.
ماحطيتي روتين "مكياجك" المعتاد اللي ماكنت اشوفك الا فيه.
وجهك مصفر.
وش فيك يا بعد الدنيا؟
وش اللي صاير لك؟
مشاري: "بتقعد ساكت كذا؟"
قطع صوت مشاري الخشن و نبرته المخيفة حبل افكاري.
"ها؟"
مشاري: "دامك مابديت انا اللي ببدي، شوف يابن الحلال، اضوى حكت لي عن كل شي، وجايين وودنا نتفاهم معك عن اللي صار امس"
"وش صار امس؟"
اضوى: "سالفة خاتم امك، على بالك صدقتك يعني؟ شفت البنت و سمعت صوت جوالك داخل الحمام! وشو كانت تدور معك البنت بعد؟"
"هو هذا اللي كنت ابي اشرح لك اياه البارح"
مشاري: "وش تشرح يبوي؟ تشرحلنا شلون خنتها ولا وشو بالضبط؟"
ناظرت مشاري: "ممكن تتركنا نتفاهم بلحالنا"
اضوى حطت ايدها على كتفه اللي كان ودي اخلعله اياه: "ماعليه مشاري خلك برا محنا مطولين"
وقام: "انا برا انتظركم"
باب المحل كان شفاف يعني يقدر يشوفنا مشاري.
كان واقف برا و يحاكي احد بجواله.
بس يناظرنا كان.
اضوى: "يلا اسمعك، اشرح"
"اضوى سالفة الخاتم ماكانت صدق"
اضوى: "ادري"
"وماكنت ابي اكذب بس اضطريت"
اضوى: "وش اللي خلاك تكذب؟"
"ما ادري، خفت"
اضوى: "وش منه خفت"
"منك، ماتوقع انك كنتي بتتحملين"
اضوى: "طيب، كذبت انه امك، والسبب الصدقي وشو"
"كنت بالحمام علشان.."
اضوى: "تخونّي مع البنت اللي طلعت قبلك صح؟"
"لا لا اضوى لا تفهمين كذا"
اضوى: "وش افهم؟ بالله وش تبيني افهم؟ فهمني!"
"البنت هذي مشعل يحبها و هو قالي اتفاهم معها"
ماكنتي تبين تسمعين.
ماخليتيني اكمل.
اضوى: "وماعرفت تتفاهم معها الا بالحمام؟"
"خليني اكمل هذاني قاعد اقولك"
اضوى: "مابي تقولّي شي! عزيز خنت وكذّبت ومالك عذر!"
و قامت.
لحقتها.
اضوى: "مشاري يلا مشينا"
مسكت ايدها: "لحظة اسمعيني"
مشاري شال ايدي: "ايدك!!!"
"اسمعيني طيب مو حنا جايين نتفاهم!"
مشاري: "يلا هاه نسمعك تكلم"
"هنا؟"
اضوى: "انا مانيب داخلة مرة ثانية!"
مشاري: "تعال بالسيارة"
ركبت ورا.
ومشاري قدام وجمبه عزيز.
مشاري: "يلا تفاهم"
"ابيك تسمع وش بقول يامشاري، والله على ماقول شهيد، انا ماخنتك يا اضوى ولا بعمري من عرفتك ناظرت غيرك، واللي صار هذاك اليوم غصب عني، دخلتي للحمام كانت غصب عني هي خلتني ادخل غصب، بس والله اني ماقربت منها"
مشاري ابتسم: "وانت ولد صغير تدخلك هي غصب عنك؟"
"قامت تصارخ تقول تعال شوف وش فيه! وما قدرت اسمعها تصارخ وما اساعدها!"
مشاري: "طيب، دخلت و شفت انه مافي شي، ليه ماطلعت؟"
"خفت الناس وش بيقولون اذا شافوني طالع"
مشاري: "دامك تفكر بكلام الناس ورا مافكرت فيها يوم دخلت"
"قلتلك ما امداني افكر سمعتها تصارخ ودخلت"
لفيت اناظرك..
لقيتك تصيحين.
والدموع مالية عيونك
"اضوى لاتصيحين والله ماسويت شي، صدقيني مستحيل حتى افكر بغيرك، مستحيل وحدة غيرك تمر ببالي"
اضوى: "كلام! كله كلام!!"
"لا موب كلام!! انتي اكثر وحدة تعرفين غلاتك!"
مشاري: "لحظة لحظة ياعيال هدو شوي شفيكم، انا اقول الحين كلكم معصبين اجلو التفاهم يوم ثاني، تكونون فكرتو زين"
اضوى: "انا ماعندي شي اتفاهم فيه، خله يروح"
مشاري: "لاتسوين شي تندمين عليه اضوى"
وين اروح..
وين اروح بدونك..
نسيتي اني ماقدر انام وانتي زعلانه عليّ؟
نسيتي اني ماقدر اكمل يومي بدون ماتكونين راضية عنّي؟
وين اروح واخليك كذا؟
مشاري: "تعال عزيز ابيك شوي"
ماطاوعني قلبي اتركك كذا.
مايهون عليّ يا اضوى.
مايهون عليّ يانور عيوني اتركك تصيحين.
نزلت مع مشاري.
مشاري: "اعصابها تعبانه الحين، عطيني رقمك انا اذا هدت بخليها تحاكيك"
"وانت بتفهمني انك خايف علينا الحين"
مشاري: "وليش ماخاف؟ تظل اضوى بنت عمي وابي سعادتها"
ودي اصدق.
بس ماقدر.
"ان شاءلله، انتظر منك اتصال"
وجيت ابروح.
مشاري: "عزيز"
"هلا"
مشاري ابتسم: "تراها تحبك، وانا اوعدك بحاول بكل جهدي ارجعكم لبعض"
يعني انت ماتبيها يا مشاري؟
كنت احسبك بتفرح اذا تهاوشنا
بس طلع كلام اضوى صح.
مثل الاخوان.
رجعت البيت ضايق صدري.
الوالدة: "يمه وين طلعت من الصبح"
"رحت لواحد من الشباب ابي منه شغله"
الولدة: "و تاركني كذا ماتعلمني؟ يعني ابوك و توفى الله يرحمه، و اخوك و سافر ولا يبي يرجع، واختك متزوجة ولاهية ببيتها و عيالها، وانت تسوي فيني كذا وتشغل بالي عليك؟"
"يمه وشفيك ليه اشغلت بالك، رحت سويت شغله و رحت"
الولدة: "حبيبي دير بالك على نفسك، والله مالي غيرك بالدنيا"
بست راسها: "ان شاءلله"
الولدة: "وبعدين يمه متى تسوي اللي وعدتني عليه"
"وشو"
الولدة: "تتزوج و تخليني اشوف عيالك"
اتزوج؟
خلاص راحت..
اللي ابيها ماعاد تبيني..
من اتزوج بعد اضوى؟
شلون اتزوج غير اضوى؟
"يمه انتي ادعي لي الله يسخر لي بنت الحلال"
و يجعلها تسامحني..
وترجع تحبني مثل قبل..
الولدة: "روح يا عزيز الله يرزقك ببنت الحلال اللي تجيب لك كومة عيال"
ابتسمت.
تذكرتك لما قلتلك هالجملة.
"تدرين كم ابي اجيب عيال"
اضوى: "كم"
"ابي ١٢ ست بنات و ست عيال"
اضوى: "١٢ يالظالم!"
ضحكت: "ايه ١٢ موب عاجبينك؟"
اضوى: "طبعاً منت تعبان فيهم"
"الا تعبان شلون موب تعبان"
اضوى: "لا لا حبيبي انا اكثر من ثنين مانيب جايبة"
"والعشرة الباقين؟"
اضوى: "تزوج بقرة تجيبلك اياهم"
"ترضين اتزوج عليك؟"
اضوى: "بقرة ارضى"
ضحكت: "طيب الثنين حقونك وش تبين نسميهم"
اضوى: "اممم.. والله ودي بولد وبنت، الولد عبدالله على اسم ابوي والبنت منيره على ماما منيره"
"وانا ما اسمي احد؟"
اضوى: "انت سمي العشرة الثانين"
اشتقت لسوالفك يا اضوى..
اشتقت كيف تعصبين بسرعة من كلامي..
اشتقت كيف تتدلعين عليّ وتتأمرين..
اشتقت كيف تبيني اسويلك كل شي وكاني انسان خارق..
الله يرجعك لي يا ضاوي..
راح عزيز.
وجا مشاري ومشينا.
مشاري: "اسلوبك مره كان قاسي"
مارديت عليه.
و جلس يسولف وانا بالي موب معه ابد.
معاك يا عزيز.
يعني مين اصدق الحين؟
اصدق عيوني ولا اصدقك؟
انا واثقة انك مستحيل تسويها بس اللي شفته غير رايي..
غير نظرتي لك..
جلست طول الليل افكر فيك.
حرام يمكن ظلمته..
نمت وماسميها نومه الصراحة..
كنت نايمه بس كاني صاحية..
عقلي صاحي..
و اول ماقمت اليوم الثاني رحت ادور مشاري..
مالقيته بغرفته
نزلت تحت.
"وين مشاري؟"
نجلاء: "برا ليه"
"عنده احد؟"
نجلاء: "لا ليه"
"متى صحى؟"
نجلاء: "بدري مره ليه"
"بسّك وجع! يالقفك"
و رحت لمشاري.
لقيته جاي.
"مشاري انا قررت!"
مشاري: "هلا هلا توني جاي ابصحيك، وش قررتي"
"قررت انه خلاص اسامحه"
مشاري: "اشوه بس ليه وش صار"
"امس جلست طول الليل افكر، مسكين الولد"
ولا شعوريا خميت مشاري.
"ماتصدق وش كثر اشتقتله يا مشاري"
مشاري: "طيب انا بعد عندي لك خبر حلو"
"وشو"
مشاري: "عزيز عندي بالديوانيه، جا من الصبح وتفاهمت انا وياه"
"عزيز هنا؟"
مشاري: "ايه تعالي يلا نروح له"
"لحظة بس انتظرني بطلع ابدل"
رحنا بس مالقيناه.
مشاري: "عبدالهادي وين الولد اللي تو كان عندي؟"
عبدالهادي: "راح من شويه يا باشا"
مشاري: "راح؟ قلتله بروح اناديك ليه راح؟"
"اضوى!"
"هلا؟"
وليد: "ابيك بموضوع"
"وشو"
وليد: "بخصوص هيفا"
"وشفيها"
وليد: "اضوى ابيك تكلمينها.. تقولين لها انا اسف"
"وليش ما انت تحاكيها؟"
وليد: "انتي حاكيها عني احسن"
"لا، انت بتحاكيها وبتتفاهمون، الحين اناديلك اياها"
و رحت قلت لهيفا تروح للمكان اللي فيه وليد وانا رحت جلست مع عمتي انفال والبنات.
عمتي انفال فجأة بنص السوالف مسكت جوالها" كيوووت"
حصة: "وشو!"
ع.انفال: "تذكرين البنت اللي اعرست قبل كم شهر؟ ولا لا انتي مارحتي العرس نجلا تذكرينها؟"
نجلاء: "ايه سارة؟"
ع.انفال: "حامل! يازينها خلني ادق على امي اقولها"
"من قالك؟"
ع.انفال: "مصورة كيك سوالها اياه زوجها بمناسبة الحمل"
نجلاء: "وع كفوه"
"هو سوالها؟"
ع.انفال: "ايه شكله حليل وطيب"
"ايه مره طيب"
مره عزيز طيب..
ماتعرفينه..
اطيب من قلبه مافي..
اجل حامل سارة؟
بتصير ابو؟
بتصير ابو من غيري..
كان مفروض انا وياك نصير ام وابو مع بعض..
"انا استأذن"
و قمت
لحقتني نجلا.
رحت جلست بعيد عنهم.
نجلاء: "اضوى بعد عمري انتي لاتضيقين صدرك"
"معناته يحبها صح؟ لو مايحبها ولا يبيها ماكان جاب منها عيال صح؟"
نجلاء: "مالنا شغل فيهم يسوون اللي يسوونه"
"نجلا تدرين موب قادرة اح.."
والحمدلله اني استوعبت انك نجلا.
كنت بقولك على يوسف.
كنت بقول موب قادرة احب يوسف والسبب عزيز.
تعبّني هالعزيز.
موب راضي يطلع من قلبي!!
خلاص كافي صدق حامت كبدي!
احسني سخيفة!!
مابعمري كنت حساسة ودلوعة لهالدرجة!
جا يوسف.
يوسف: "وشفيكم"
نجلاء: "انا مافيني الا العافية، بس اضوى متضايقة شوي"
يوسف: "وش فيها؟"
نجلاء: "زعلانه شوي بس انا موب زعلانه"
يوسف: "طيب روحي انتي ادخلي لاتبردين انا بدخل اضوى"
نجلاء: "ابرد؟ لاعادي متدفية"
يوسف: "طيب ادخلي جيبيلي جوالي"
نجلاء: "حاضر"
وراحت الخبله.
يوسف: "وشفيك"
"مافيني"
وقمت.
مسكني من كتفي: "قاعد احاكيك وقفي و اسمعيني"
"نعم؟"
يوسف: "وش هالاسلوب اللي تعامليني فيه!"
"ياربيه يوسف ترا زهقت من هالكلام"
يوسف: "وانا زهقت من معاملتك لي!! اضوى لاتقولين احبك وانتي كذا تعامليني! لاتقولين احبك وانتي ماتطيقين تشوفين حتى وجهي!!"
"طيب. اسحب كلامي اجل"
ورحت.
نمت متضايقة.
ع.انفال: "اضوى، اضوى قومي تكفين"
"هاه"
ع.انفال: "قومي رجولي بموت مدري شفيها صحيت من الوجع"
"الساعة كم"
ع.انفال: "تسع الصباح قومي واللي يعافيك صحي واحد من العيال يوديني المستشفى"
"يلا هذاني قمت"
رحت لقيت وليد ويوسف صاحيين.
وليد: "وش صاير بالدنيا اضوى قايمة بدري"
"عمتي تقول رجلها توجعها مره تعال ناخذها نوديها المستشفى"
رحنا وديناها انا و وليد و يوسف.
وحنا ننتظرها
حسيت بدوخه..
حسيت الدنيا تدور فيني.
و طحت غشيانه.
*. *. *.
تعليقاتكم❤️❤️❤️؟
تششاابتر راائع يجنن ماشاءالله - الريدر البثرة
ردحذفانتي الرائعة❤❤❤
حذف💗💗💗💗💗👏👏👏
ردحذفKeep going👌👌
ردحذفMore than amazing!
ردحذفMarra 7loo el blog!! 😍 keep going... ❤️
ردحذفيا ااااالللله مررررة تحمست اف اضواء تقهر ياليت لو زل لسانها قدام نجلاء ... انتي تنزلين التشابترز عشوائي ولا في ايام محددة؟!
ردحذفو في شي ما فهمته الحين اللي مكتوب بالرمادي ايش بالضبط القصة من وجهة نظر اضواء؟ ولا كيف ؟ما عرفت ايش الفرق بين اللي بالرمادي و اللي بالبنفسجي :/ !!
الرمادي من وجهه نظر عزيز بس من زمان صارت، ونفس الشي البنفسجي بس من وجهه نظر اضوى.
حذفوالاسود الحين جالس يصير يعني❤
AMAZINGGGGGGGG
ردحذفpost asap please
ردحذفشكراً كلكم❤❤❤
ردحذفA6'wa feeha ananya mb 6abee3ia ! Tghar !
ردحذفاحسن بلوق قد قريته بحياتي.. صدق محظوظه اني طحت عليه.
ردحذفاسلوبك و تعبيرك بالكلام يحسسني اني اعيش نفس الشيء, كأني انا الي قاعد يصير لي هالشي.. ماشاءالله صراحه اهنيك على تعبيرك.
غير عن كل البلوقز الي قريتهم كلهم فيهم مصاخه و نفس الاحداث ما تتغير و تقدرين تقولين وش بيصير بعدين, بس هذا لا مره غير ما اعرف وش ممكن يصير, فكرتك غير عن كل البلوقز, مافيه المصاخه الزايده.
ما استهبل بس تعبيرك يهيئ مره انك تسوين كتاب والله جد.
الله يوفقك و كملي متى ماحبيتي وياليت ما تتأخرين.❤❤
حبيبتي هذا من ذوقك❤️❤️❤️❤️
حذفابشري ان شاءالله ما اطول عليكم❤️
7luuuuu maaaaraaaaaa your blogg !!!!!
ردحذفشكراً❤️❤️
حذفPlease nazli! 😭😭
ردحذفاجمل من الجميل ياخي!! لا توقفين كتابه! و نزلي بووسستت اسرع سريع:( تجنن القصه! keep goinggg!<3
ردحذفحبيبتي شكراً❤️❤️❤️انتي اللي تجننين والله
حذف